أعلنت W Motors عن شراكة طويلة الأجل مع سائق السباقات البريطاني المعروف أوليفر ويب في مضمار سباق السيارات الأخير الذي أقيم في دبي أوتودروم يوم الثلاثاء 19 نوفمبر.
لدى أوليفر ويب السفير الجديد لعلامتها التجارية مجموعة من الجوائز العالمية ويحمل العديد من الألقاب، منها بطولة لومان الأوروبية لسنة 2014، بطل سباق دبي 24 ساعة لسنة 2015، وبطل لومان الآسيوي 2016، واحتل مركز السائق الأول في سباقات لومان الدولي للتحمّل LMP1 FIA WEC اعتباراً من العام 2016. وقد اعتلى منصات التتويج بشكل لايحصى في جميع أنحاء العالم، ويمتلك خبرة واسعة كسائق محترف ومتطوّر.
إنّ مشاركة أوليفر ويب الوثيق مع فريق W Motors سيساعد في تطوير السوبر كار الجديدة للشركة التي ستُطلق قريباً بفضل خبرته الواسعة على حلبة السيارات، وقيادته في العديد من حلبات السباقات الخاصة بـ W MOTORS خلال السنة القادمة.
وبمناسبة هذا التعاون، قامت W Motors بإجراء تجربة حصرية بمضمار سباق السيارات بدولة الإمارات العربية المتحدة للشركاء والعملاء الذين استمتعوا باللفات الساخنة لسيارة Fenyr SuperSport بقيادة السائق أوليفر ويب. كما شهد الحدث الأول من نوعه الذي استضافته العلامة التجارية على أرض الواقع، أول ظهور لسيارة Fenyr SuperSport على الحلبة في دولة الإمارات العربية المتحدة، بعد العديد من المشاركات الدولية، وكان آخرها Hill Climb في مهرجان Goodwood Festival of Speed
وبهذه المناسبة يقول رالف دباس، الرئيس التنفيذي والمؤسس لشركة W Motors :” لقد كنّا نبحث عن سائق شاب وموهوب ليصبح جزءً من فريقنا لبعض الوقت، ونحن حالياً سعداء جداً لوجود أوليفر على متن سيارتنا. وبالتأكيد لم يكن هناك وقت أفضل لبدء شراكتنا من المشاركة الحصرية لسيارتنا Fenyr SuperSport ضمن منافسات سباق الإمارات العربية المتحدة لأول مرة! إنّ أوليفر ويب هو رياضي ملهم يتمتع بالمهارات المثالية، كما ويشارك قيمنا- إنه وقت ممتع لنا ونتطلّع إلى مشاريعنا القادمة”.
تتميّز سيارة Fenyr SuperSport، بفضل مظهرها الخارجي القوي والعصري المصنوع من ألياف الكربون. بتقنية متطوّرة من فتح الأبواب العكسية إلى نظام أيرو ديناميكي فعّال نشط مبتكر. وقد طوّر فريق من كبار الميكانيكيين محرّك RUF الحديث قادر على توفير قدرة 800 حصان وعزم دوران 980 نيوتن.م، ممّا يجعل من الممكن الوصول إلى سرعة 100 كم/ ساعة من الصفر خلال 2.8 ثانية فقط مع سرعة قصوى تبلغ 400 كم/ ساعة كحد أقصى.